سألت مصادر متابعة عن الأسباب الكامنة خلف هجوم النائب السابق طلال ارسلان على رئيس الحكومة نواف سلام على خلفية كلام الاخير عما أسماه “استراتيجية أمن وطني” بدل مصطلح “استراتيجية دفاعية”.
واستغربت المصادر هجوم ارسلان الذي وطد علاقته بالمملكة العربية السعودية عبر سفيرها في لبنان، وتساءلت ان كان موقف أرسلان بمثابة تحوّل في العلاقة مع المملكة، ام أن هناك حسابات خاصة بأرسلان دفعته الى اتخاذ هذا الموقف الحاد تجاه سلام، الذي يحظى بالمباركة والرعاية السعودية؟
